يتميز علم الكيمياء بالأهميه الكبيره والواسعه لشموليته لكثير من المجالات حيث ان علوم الكيمياء تتناول دراسة العناصر الطبيعيه والمركبات التي تكون الماده الحيه والغير حيه على السواء في كوكب الأرض، تهتم الكيمياء بشكل أساسي بالعلاقه التي تربط هذه العناصر والمركبات على صورة تفاعلات كيميائيه تنتج مركبات جديده بخواص جديده مختلفه كليآ عن المواد المكونه لها .
تقوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
إلا أن استخدام الفرق بين كل من الهواء الساخن والبارد في رفع أحمال ثقيلة إلى أعلى يتطلب أحجام وكميات هائلة من الهواء الساخن، وإلى ذلك يعزى الحجم الضخم الذي تتميز به مناطيد الهواء الساخن.
ولكن لا يكفي تسخين الهواء داخل المنطاد إلا للإقلاع والتحليق قليلا، أما استمرار الارتفاع فيتطلب إعادة تسخين الهواء داخله، ولهذا يستمر وضع موقد الغاز المشتعل أسفل الغلاف الداخلي للمنطاد. الطالبه: هديل عبدالله الحربي ثاني علمي ثالث
كيفية عمل المنطاد تقوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء. العنود الغامدي 2/2
يستخدم الموقد غاز البروبان لتسخين الهواء في الظرف و ذلك لتحريك المنطاد من الأرض إلى الجو و يجب على الطيار إطلاق شعلات النار من الموقد على فترات منتظمة طوال الرحلة و ذلك لضمان استقرا ر المنطاد. و بطبيعة الحال فإن الهواء الساخن لا يستطيع الإفلات من الثقب أسفل الظرف، أولا لأن الهواء الساخن يرتفع و ثانيا لأن الحفاظ على الطفو يساعد على الإنتقال إلى الأعلى .
ضوابط قيادة المنطاد في الواقع بسيطة للغاية.......... 1 - لتحريك المنطاد صعودا : فإن الطيار يفتح صمام البروبان الذي يتيح تدفق البروبان إلى الموقد الذي بدوره يصل نيران اللهب إلى الظرف، و في الغالب يعمل بنفس الطريقة كموقد غاز، بحيث كلما فتح الصمام أكثر كلما صعد قدر كبير من اللهب لتسخين الهواء كلما أسرع منم ارتفاع المنطاد.
2 - للإنتقال بالمنطاد إلى الأسفل : فإن "صمام المظلة" المتواجد على قمة المنطاد هو الذي يستخدم للهبوط بالمنطاد إلى الأسفل نحو الأرض. و هو أساسا قطعة قماش دائرية توجد أعلى الظرف و يسيطر عليه حبل طويل يمتد على طول منتصف الظرف إلى السلة، و إذا أراد الطيار الهبوط بالبالون إلى الأسفل فإنه يفتح صمام المظلة و ذلك بالتأثير على الحبل المرتبط به المتصل بالسلة و حينها تفتح مظلة الظرف و يترك الهواء الساخن بالفرار للحد من درجة حرارة الهواء الداخلي، إذا فإن تبريد الهواء داخل المنطاد هو السبب في بطء وصوله إلى السفل.
- [ ] بحيث أنه أساسي مراعاة التحرك صعودا و نزولا، ولذلك فكيف يتم انتقال البالون من مكان إلى آخر؟ مرة أخرى الجواب بسيط جدا، يستطيع الطيار المناورة أفقيا عن طريق تغيير الوضع الرأسي للمنطاد لأن ضربات الرياح في اتجاهات مختلفة و على ارتفاعات مختلفة. إذا أراد الطيار أن يتحرك في اتجاه معين بكل بساطة عليه الصعود و الهبوط إلى مستوى معين و أن يركب مع الريح.
المُنْطاد هو بالون كبير الحجم متصل باسفله بسلة لنقل الناس او البضائع له استخدامات عديدة أولها كوسيلة نقل. والمنطاد (كلمة مشتقة اليونانية ἀήρ aer (هواء) + στατός موقوف (موقوف) في اللغة الفرنسية) هو طائرة تظل محلقة معتمدة في المقام الأول على استخدام طفو أخف من غازات الهواء التي تقوى على حمل مركبة كثافتها الكلية تقترب من كثافة الهواء. تشمل المناطيد البالونات الحرة وسفن الهواء والمناطيد المربوطة. المكون الهيكلي الرئيسي للمنطاد هو الغلاف والجلد او النايلون ( اي مادة ذي كثافة منخفضة ) ذو الوزن الخفيف الذي يحتوي على غاز الرفع او الهيليوم او الهيدروجين[1][2] لتزويد الطفو للمكونات الأخرى المرفقة. شوهدت واحدة من أعظم عمليات انتشار الجند بالمنطاد في حفل الافتتاح التاسع عشر ألعاب الكومنولث عام 2010 التي عقدت في دلهي بالهند. كان استخدام المنطاد في الاحتفال هو الاستخدام الأكبر له في جميع أنحاء العالم. أطلق على المناطيد هذا الاسم بسبب استخدامهم "توازن الهواء والغازات" الذي يجبره على الطفو ولا يتطلب حركة خلال الكتلة الهوائية المحيطة. وهذا يتناقد مع إيروداين التي تستخدم في المقام الأول الرفع الهوائي الديناميكي الذي يتطلب الحركة لبعض الأجزاء من المركبة الجوية وسط الكتلة الهوائية المحيطة.
المُنْطاد هو بالون كبير الحجم متصل باسفله بسلة لنقل الناس او البضائع له استخدامات عديدة أولها كوسيلة نقل. والمنطاد (كلمة مشتقة اليونانية ἀήρ aer (هواء) + στατός موقوف (موقوف) في اللغة الفرنسية) هو طائرة تظل محلقة معتمدة في المقام الأول على استخدام طفو أخف من غازات الهواء التي تقوى على حمل مركبة كثافتها الكلية تقترب من كثافة الهواء. تشمل المناطيد البالونات الحرة وسفن الهواء والمناطيد المربوطة. المكون الهيكلي الرئيسي للمنطاد هو الغلاف والجلد او النايلون ( اي مادة ذي كثافة منخفضة ) ذو الوزن الخفيف الذي يحتوي على غاز الرفع او الهيليوم او الهيدروجين[1][2] لتزويد الطفو للمكونات الأخرى المرفقة. شوهدت واحدة من أعظم عمليات انتشار الجند بالمنطاد في حفل الافتتاح التاسع عشر ألعاب الكومنولث عام 2010 التي عقدت في دلهي بالهند. كان استخدام المنطاد في الاحتفال هو الاستخدام الأكبر له في جميع أنحاء العالم. أطلق على المناطيد هذا الاسم بسبب استخدامهم "توازن الهواء والغازات" الذي يجبره على الطفو ولا يتطلب حركة خلال الكتلة الهوائية المحيطة. وهذا يتناقد مع إيروداين التي تستخدم في المقام الأول الرفع الهوائي الديناميكي الذي يتطلب الحركة لبعض الأجزاء من المركبة الجوية وسط الكتلة الهوائية المحيطة.
إن المنطاد يتكون من ثلاثة أجزاء أساسيه : *الظرف : هو النسيج الفعلي للبالون الذي يحمله الهواء *الموقد:هو الوحده التي تدفع الحراره داخل الظرف *السله:حيث يقف الركاب والطبار
يستخدم الموقد غاز البوربان لتسخين الهواء في الظرف وذلك لتحريك المنطاد من الأرض إلى الجو ويجب على الطيار إطلاق شعلات النار من الموقد على فترات منتظمه طوال الرحله وذلك لضمان استقرار المنطاد وبطبيعة الحال فإن الهواء الساخن لا يستطيع الإفلات من الثقب أسفل الظرف أولا لأن الهواء الساخن يرتفع وثانيا لأن الحفاظ على الطفو يساعد على الإنتقال إلى أعلى غاده عالي الرشيدي 2علمي3
إن المنطاد يتكون من ثلاثة أجزاء أساسيه : *الظرف : هو النسيج الفعلي للبالون الذي يحمله الهواء *الموقد:هو الوحده التي تدفع الحراره داخل الظرف *السله:حيث يقف الركاب والطبار
يستخدم الموقد غاز البوربان لتسخين الهواء في الظرف وذلك لتحريك المنطاد من الأرض إلى الجو ويجب على الطيار إطلاق شعلات النار من الموقد على فترات منتظمه طوال الرحله وذلك لضمان استقرار المنطاد وبطبيعة الحال فإن الهواء الساخن لا يستطيع الإفلات من الثقب أسفل الظرف أولا لأن الهواء الساخن يرتفع وثانيا لأن الحفاظ على الطفو يساعد على الإنتقال إلى أعلى مها علي المري ثاني علمي ثالث
تقوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
إلا أن استخدام الفرق بين كل من الهواء الساخن والبارد في رفع أحمال ثقيلة إلى أعلى يتطلب أحجام وكميات هائلة من الهواء الساخن، وإلى ذلك يعزى الحجم الضخم الذي تتميز به مناطيد الهواء الساخن.
ولكن لا يكفي تسخين الهواء داخل المنطاد إلا للإقلاع والتحليق قليلا، أما استمرار الارتفاع فيتطلب إعادة تسخين الهواء داخله، ولهذا يستمر وضع موقد الغاز المشتعل أسفل الغلاف الداخلي للمنطاد.
قوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
إلا أن استخدام الفرق بين كل من الهواء الساخن والبارد في رفع أحمال ثقيلة إلى أعلى يتطلب أحجام وكميات هائلة من الهواء الساخن، وإلى ذلك يعزى الحجم الضخم الذي تتميز به مناطيد الهواء الساخن.
ولكن لا يكفي تسخين الهواء داخل المنطاد إلا للإقلاع والتحليق قليلا، أما استمرار الارتفاع فيتطلب إعادة تسخين الهواء داخله، ولهذا يستمر وضع موقد الغاز المشتعل أسفل الغلاف الداخلي للمنطاد. فاطمة العماري ثاني علمي ثالث
المناطيد هي بارعة في تطبيق المبادئ العلمية الأساسية. و هنا يظهر بالضبط الطريقة التي يعمل بها المنطاد، ما يجعل من الإرتفاع و الإنخفاض و كيفية قدرة الطيار على المناورة و هو جوا. واستنادا إلى الكيفية التي يعمل بها المنطاد، فإنه كلما ارتفعت إلى الأعلى كلما أصبحت أكثر دفئا من برودة الجو. وذلك لأن الهواء الدافئ أخف من الهواء البارد، كما أنه أقل كتلة لكل وحدة من الحجم. و يمكن تعريف الكتلة من جانب قياس مدى الشيء. يكون البالون الفعلي ( المسمى الظرف ) كبيرا بحيث أنه يأخذ القدر الكبير من سخونة الهواء لرفعه من الأرض. فعلى سبيل المثال، لرفع ما قيمته 1000 جنيه من وزنه فإنك تقريبا بحاجة لـ: 65,000 قدم مكعب من الهواء الساخن! للمساعدة على إبقاء المنطاد في الجو مرتفعا، فإن الهواء الساخن يحتاج إلى الدفع لصعود الظرف و ذلك باستخدام الموقد سلوى القحطاني ثاني علمي ثالث
يتكون المنطاد من كيس ضخم جدا من القماش المتين، وسلة في أسفله تحمل في أعلاها موقدا للنار يعمل بالغاز، وعندما يشتعل الغاز من الموقد، يسخن الهواء داخل المنطاد، فيرتفع إلى أعلى، وعندما يريد القبطان أن يهبط به إلى الأرض يطفئ الموقد فيبرد الهواء فينخفض البالون. وللمناطيد أنواع مختلفة، منها ما يستعمل غاز الهيليوم الخفيف وغير القابل للاشتعال، ويستخدم المنطاد في الرصد الجوي، لأنه يستطيع أن يصل إلى ارتفاعات شاهقة لا تستطيع الطائرات بلوغها، كما أنه لا يحتاج إلى قوة دفع، فهو يرتفع لأنه أخف من الهواء. وهناك مناطيد أخرى تستخدم في الدعاية والرياضة وبعض المجالات العلمية والعسكرية الأخرى. وهكذا كان المنطاد هو التجربة الأولى للطيران، ولكن اختراع الانسان للطائرة، قلل من أهميته فاقتصر استعماله على مجالات ثانوية سالي الشهري ثاني علمي ثالث
تقوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
ردحذفإلا أن استخدام الفرق بين كل من الهواء الساخن والبارد في رفع أحمال ثقيلة إلى أعلى يتطلب أحجام وكميات هائلة من الهواء الساخن، وإلى ذلك يعزى الحجم الضخم الذي تتميز به مناطيد الهواء الساخن.
ولكن لا يكفي تسخين الهواء داخل المنطاد إلا للإقلاع والتحليق قليلا، أما استمرار الارتفاع فيتطلب إعادة تسخين الهواء داخله، ولهذا يستمر وضع موقد الغاز المشتعل أسفل الغلاف الداخلي للمنطاد.
الطالبه: هديل عبدالله الحربي ثاني علمي ثالث
كيفية عمل المنطاد تقوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
ردحذفالعنود الغامدي 2/2
https://m.youtube.com/watch?v=gWqKPnNpHPk
ردحذفيستخدم الموقد غاز البروبان لتسخين الهواء في الظرف و ذلك لتحريك المنطاد من الأرض إلى الجو و يجب على الطيار إطلاق شعلات النار من الموقد على فترات منتظمة طوال الرحلة و ذلك لضمان استقرا ر المنطاد. و بطبيعة الحال فإن الهواء الساخن لا يستطيع الإفلات من الثقب أسفل الظرف، أولا لأن الهواء الساخن يرتفع و ثانيا لأن الحفاظ على الطفو يساعد على الإنتقال إلى الأعلى .
ضوابط قيادة المنطاد في الواقع بسيطة للغاية..........
1 - لتحريك المنطاد صعودا : فإن الطيار يفتح صمام البروبان الذي يتيح تدفق البروبان إلى الموقد الذي بدوره يصل نيران اللهب إلى الظرف، و في الغالب يعمل بنفس الطريقة كموقد غاز، بحيث كلما فتح الصمام أكثر كلما صعد قدر كبير من اللهب لتسخين الهواء كلما أسرع منم ارتفاع المنطاد.
2 - للإنتقال بالمنطاد إلى الأسفل : فإن "صمام المظلة" المتواجد على قمة المنطاد هو الذي يستخدم للهبوط بالمنطاد إلى الأسفل نحو الأرض. و هو أساسا قطعة قماش دائرية توجد أعلى الظرف و يسيطر عليه حبل طويل يمتد على طول منتصف الظرف إلى السلة، و إذا أراد الطيار الهبوط بالبالون إلى الأسفل فإنه يفتح صمام المظلة و ذلك بالتأثير على الحبل المرتبط به المتصل بالسلة و حينها تفتح مظلة الظرف و يترك الهواء الساخن بالفرار للحد من درجة حرارة الهواء الداخلي، إذا فإن تبريد الهواء داخل المنطاد هو السبب في بطء وصوله إلى السفل.
- [ ] بحيث أنه أساسي مراعاة التحرك صعودا و نزولا، ولذلك فكيف يتم انتقال البالون من مكان إلى آخر؟ مرة أخرى الجواب بسيط جدا، يستطيع الطيار المناورة أفقيا عن طريق تغيير الوضع الرأسي للمنطاد لأن ضربات الرياح في اتجاهات مختلفة و على ارتفاعات مختلفة. إذا أراد الطيار أن يتحرك في اتجاه معين بكل بساطة عليه الصعود و الهبوط إلى مستوى معين و أن يركب مع الريح.
الاسم// لمــا فـهــيد ٢-٢
المُنْطاد هو بالون كبير الحجم متصل باسفله بسلة لنقل الناس او البضائع له استخدامات عديدة أولها كوسيلة نقل. والمنطاد (كلمة مشتقة اليونانية ἀήρ aer (هواء) + στατός موقوف (موقوف) في اللغة الفرنسية) هو طائرة تظل محلقة معتمدة في المقام الأول على استخدام طفو أخف من غازات الهواء التي تقوى على حمل مركبة كثافتها الكلية تقترب من كثافة الهواء. تشمل المناطيد البالونات الحرة وسفن الهواء والمناطيد المربوطة. المكون الهيكلي الرئيسي للمنطاد هو الغلاف والجلد او النايلون ( اي مادة ذي كثافة منخفضة ) ذو الوزن الخفيف الذي يحتوي على غاز الرفع او الهيليوم او الهيدروجين[1][2] لتزويد الطفو للمكونات الأخرى المرفقة. شوهدت واحدة من أعظم عمليات انتشار الجند بالمنطاد في حفل الافتتاح التاسع عشر ألعاب الكومنولث عام 2010 التي عقدت في دلهي بالهند. كان استخدام المنطاد في الاحتفال هو الاستخدام الأكبر له في جميع أنحاء العالم.
ردحذفأطلق على المناطيد هذا الاسم بسبب استخدامهم "توازن الهواء والغازات" الذي يجبره على الطفو ولا يتطلب حركة خلال الكتلة الهوائية المحيطة. وهذا يتناقد مع إيروداين التي تستخدم في المقام الأول الرفع الهوائي الديناميكي الذي يتطلب الحركة لبعض الأجزاء من المركبة الجوية وسط الكتلة الهوائية المحيطة.
اسيل علي القحطاني
2\ع\3
المُنْطاد هو بالون كبير الحجم متصل باسفله بسلة لنقل الناس او البضائع له استخدامات عديدة أولها كوسيلة نقل. والمنطاد (كلمة مشتقة اليونانية ἀήρ aer (هواء) + στατός موقوف (موقوف) في اللغة الفرنسية) هو طائرة تظل محلقة معتمدة في المقام الأول على استخدام طفو أخف من غازات الهواء التي تقوى على حمل مركبة كثافتها الكلية تقترب من كثافة الهواء. تشمل المناطيد البالونات الحرة وسفن الهواء والمناطيد المربوطة. المكون الهيكلي الرئيسي للمنطاد هو الغلاف والجلد او النايلون ( اي مادة ذي كثافة منخفضة ) ذو الوزن الخفيف الذي يحتوي على غاز الرفع او الهيليوم او الهيدروجين[1][2] لتزويد الطفو للمكونات الأخرى المرفقة. شوهدت واحدة من أعظم عمليات انتشار الجند بالمنطاد في حفل الافتتاح التاسع عشر ألعاب الكومنولث عام 2010 التي عقدت في دلهي بالهند. كان استخدام المنطاد في الاحتفال هو الاستخدام الأكبر له في جميع أنحاء العالم.
ردحذفأطلق على المناطيد هذا الاسم بسبب استخدامهم "توازن الهواء والغازات" الذي يجبره على الطفو ولا يتطلب حركة خلال الكتلة الهوائية المحيطة. وهذا يتناقد مع إيروداين التي تستخدم في المقام الأول الرفع الهوائي الديناميكي الذي يتطلب الحركة لبعض الأجزاء من المركبة الجوية وسط الكتلة الهوائية المحيطة.
اسيل علي القحطاني
2\ع\3
إن المنطاد يتكون من ثلاثة أجزاء أساسيه :
ردحذف*الظرف : هو النسيج الفعلي للبالون الذي يحمله الهواء
*الموقد:هو الوحده التي تدفع الحراره داخل الظرف
*السله:حيث يقف الركاب والطبار
يستخدم الموقد غاز البوربان لتسخين الهواء في الظرف وذلك لتحريك المنطاد من الأرض إلى الجو ويجب على الطيار إطلاق شعلات النار من الموقد على فترات منتظمه طوال الرحله وذلك لضمان استقرار المنطاد وبطبيعة الحال فإن الهواء الساخن لا يستطيع الإفلات من الثقب أسفل الظرف أولا لأن الهواء الساخن يرتفع وثانيا لأن الحفاظ على الطفو يساعد على الإنتقال إلى أعلى
غاده عالي الرشيدي
2علمي3
إن المنطاد يتكون من ثلاثة أجزاء أساسيه :
ردحذف*الظرف : هو النسيج الفعلي للبالون الذي يحمله الهواء
*الموقد:هو الوحده التي تدفع الحراره داخل الظرف
*السله:حيث يقف الركاب والطبار
يستخدم الموقد غاز البوربان لتسخين الهواء في الظرف وذلك لتحريك المنطاد من الأرض إلى الجو ويجب على الطيار إطلاق شعلات النار من الموقد على فترات منتظمه طوال الرحله وذلك لضمان استقرار المنطاد وبطبيعة الحال فإن الهواء الساخن لا يستطيع الإفلات من الثقب أسفل الظرف أولا لأن الهواء الساخن يرتفع وثانيا لأن الحفاظ على الطفو يساعد على الإنتقال إلى أعلى
مها علي المري
ثاني علمي ثالث
تقوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
ردحذفإلا أن استخدام الفرق بين كل من الهواء الساخن والبارد في رفع أحمال ثقيلة إلى أعلى يتطلب أحجام وكميات هائلة من الهواء الساخن، وإلى ذلك يعزى الحجم الضخم الذي تتميز به مناطيد الهواء الساخن.
ولكن لا يكفي تسخين الهواء داخل المنطاد إلا للإقلاع والتحليق قليلا، أما استمرار الارتفاع فيتطلب إعادة تسخين الهواء داخله، ولهذا يستمر وضع موقد الغاز المشتعل أسفل الغلاف الداخلي للمنطاد.
بشاير الحربي ٢/ع/٢
قوم فكرة طيران المنطاد على مبدأ علمي مفاده أن الهواء الساخن أخف من الهواء البارد حيث يعلو فوقه، فيتم ملء الغلاف الداخلي للمنطاد بالهواء الساخن، ومن ثم يصبح الهواء بداخل المنطاد أخف من الهواء المحيط به من الخارج؛ فيتمكن بذلك من الارتفاع في جو السماء.
ردحذفإلا أن استخدام الفرق بين كل من الهواء الساخن والبارد في رفع أحمال ثقيلة إلى أعلى يتطلب أحجام وكميات هائلة من الهواء الساخن، وإلى ذلك يعزى الحجم الضخم الذي تتميز به مناطيد الهواء الساخن.
ولكن لا يكفي تسخين الهواء داخل المنطاد إلا للإقلاع والتحليق قليلا، أما استمرار الارتفاع فيتطلب إعادة تسخين الهواء داخله، ولهذا يستمر وضع موقد الغاز المشتعل أسفل الغلاف الداخلي للمنطاد.
فاطمة العماري
ثاني علمي ثالث
المناطيد هي بارعة في تطبيق المبادئ العلمية الأساسية. و هنا يظهر بالضبط الطريقة التي يعمل بها المنطاد، ما يجعل من الإرتفاع و الإنخفاض و كيفية قدرة الطيار على المناورة و هو جوا. واستنادا إلى الكيفية التي يعمل بها المنطاد، فإنه كلما ارتفعت إلى الأعلى كلما أصبحت أكثر دفئا من برودة الجو. وذلك لأن الهواء الدافئ أخف من الهواء البارد، كما أنه أقل كتلة لكل وحدة من الحجم. و يمكن تعريف الكتلة من جانب قياس مدى الشيء.
ردحذفيكون البالون الفعلي ( المسمى الظرف ) كبيرا بحيث أنه يأخذ القدر الكبير من سخونة الهواء لرفعه من الأرض. فعلى سبيل المثال، لرفع ما قيمته 1000 جنيه من وزنه فإنك تقريبا بحاجة لـ: 65,000 قدم مكعب من الهواء الساخن! للمساعدة على إبقاء المنطاد في الجو مرتفعا، فإن الهواء الساخن يحتاج إلى الدفع لصعود الظرف و ذلك باستخدام الموقد
سلوى القحطاني ثاني علمي ثالث
يتكون المنطاد من كيس ضخم جدا من القماش المتين، وسلة في أسفله تحمل في أعلاها موقدا للنار يعمل بالغاز، وعندما يشتعل الغاز من الموقد، يسخن الهواء داخل المنطاد، فيرتفع إلى أعلى، وعندما يريد القبطان أن يهبط به إلى الأرض يطفئ الموقد فيبرد الهواء فينخفض البالون. وللمناطيد أنواع مختلفة، منها ما يستعمل غاز الهيليوم الخفيف وغير القابل للاشتعال، ويستخدم المنطاد في الرصد الجوي، لأنه يستطيع أن يصل إلى ارتفاعات شاهقة لا تستطيع الطائرات بلوغها، كما أنه لا يحتاج إلى قوة دفع، فهو يرتفع لأنه أخف من الهواء. وهناك مناطيد أخرى تستخدم في الدعاية والرياضة وبعض المجالات العلمية والعسكرية الأخرى. وهكذا كان المنطاد هو التجربة الأولى للطيران، ولكن اختراع الانسان للطائرة، قلل من أهميته فاقتصر استعماله على مجالات ثانوية
ردحذفسالي الشهري
ثاني علمي ثالث