يتميز علم الكيمياء بالأهميه الكبيره والواسعه لشموليته لكثير من المجالات حيث ان علوم الكيمياء تتناول دراسة العناصر الطبيعيه والمركبات التي تكون الماده الحيه والغير حيه على السواء في كوكب الأرض، تهتم الكيمياء بشكل أساسي بالعلاقه التي تربط هذه العناصر والمركبات على صورة تفاعلات كيميائيه تنتج مركبات جديده بخواص جديده مختلفه كليآ عن المواد المكونه لها .
http://arabicedition.nature.com/journal/2014/03/505165a باختصار : ان هناك اختلاف بين العقاقير و الدواء .... و ذلك بتحديد العمر اذا كان كبيرا او صغيرا , و الجرعات هي مواد كيمياء تحقن الشخص لغرض الشفاء او الوقاية من الامراض
تطلب قياس مستويات الدواء باستمرار تكنولوجيا قابلة للانعكاس، بحيث يرتفع تجاوب المستشعر وينخفض بتناغم مع تأرجح تركيز الدواء. وإضافة إلى ذلك.. يجب أن تكون التكنولوجيا مستمرة، بالطبع، ولذا.. يجب ألا تعتمد على خطوات الغسل أو عمليات الدفع الأخرى. وأخيرًا، يجب أن تكون انتقائية بما يكفي لاستخدامها على الدم بالكامل. وللأسف، على الرغم من أن الطرق التحليلية التقليدية، بما في ذلك الكشف اللوني والتنظير الطيفي والكيمياء المناعية، كثيرًا ما تضم واحدة أو أكثر من هذه الصفات، إلا أن أي نهج عام لم يتمكن من تحقيق جميع هذه الأهداف في نفس الوقت. هناك طرق لقياس عدد قليل من جزيئات معينة في الجسم في الزمن الحقيقي (مثل مستويات السكر في دم المرضى المصابين بمرض السكري)، ولكن هذه المُستشعرات مفردة الحليلة، ولا يمكن تعميمها بسهولة للكشف عن جزيئات أخرى.
لتحديد مستوى الجرعه ل أي دواء تتطلب وجود أخصائي إحصاء يقوم بتصميم التجربة ويحدد حجم العينة المبدئية، والعينات التالية، وخصائص هذه العينات من حيث السن والجنس والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، والتاريخ المرضي السابق، وغير ذلك من المتغيرات التي تؤثر في نتائج التجربة، إذ تتوقف النتائج على الدلالة الإحصائية التي نحصل عليها. وعادة ما يتدخل أخصائي الإحصاء في مسار التجربة بل وقد يوقفها إذا كانت النتائج غير مرضية أو غير كافية طوال فترة التجريب، وهو بذلك يمنع المعالج من التسرع في إصدار نتائجه والتعليق عليه، وهو ما يسمى بالتحيز للنتائج. -------
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine. أسيل علي القحطاني
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine. أسيل علي القحطاني
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine. هديل عبدالله الحربي 2 علمي 3
لتحديد مستوى الجرعه ل أي دواء تتطلب وجود أخصائي إحصاء يقوم بتصميم التجربة ويحدد حجم العينة المبدئية، والعينات التالية، وخصائص هذه العينات من حيث السن والجنس والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، والتاريخ المرضي السابق، وغير ذلك من المتغيرات التي تؤثر في نتائج التجربة، إذ تتوقف النتائج على الدلالة الإحصائية التي نحصل عليها. وعادة ما يتدخل أخصائي الإحصاء في مسار التجربة بل وقد يوقفها إذا كانت النتائج غير مرضية أو غير كافية طوال فترة التجريب، وهو بذلك يمنع المعالج من التسرع في إصدار نتائجه والتعليق عليه، وهو ما يسمى بالتحيز للنتائج
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine. غادة الرشيدي 2 علمي 3
هناك تعريف علمي لجرعة الدواء تقول:”جرعة الدواء هي أقل كمية من الدواء تعطي أقصى تأثير ممكن على المرض وأقل تأثير ضار بخلايا جسم الإنسان ويعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله سالي الشهري ثاني علمي ثالث
لتحديد مستوى الجرعه ل أي دواء تتطلب وجود أخصائي إحصاء يقوم بتصميم التجربة ويحدد حجم العينة المبدئية، والعينات التالية، وخصائص هذه العينات من حيث السن والجنس والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، والتاريخ المرضي السابق، وغير ذلك من المتغيرات التي تؤثر في نتائج التجربة، إذ تتوقف النتائج على الدلالة الإحصائية التي نحصل عليها. وعادة ما يتدخل أخصائي الإحصاء في مسار التجربة بل وقد يوقفها إذا كانت النتائج غير مرضية أو غير كافية طوال فترة التجريب، وهو بذلك يمنع المعالج من التسرع في إصدار نتائجه والتعليق عليه، وهو ما يسمى بالتحيز للنتائج. فاطمة العماري 2 علمي 3
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine. سلوى القحطاني 2 علمي ثالث
http://arabicedition.nature.com/journal/2014/03/505165a
ردحذفباختصار : ان هناك اختلاف بين العقاقير و الدواء ....
و ذلك بتحديد العمر اذا كان كبيرا او صغيرا , و الجرعات هي مواد كيمياء تحقن الشخص لغرض الشفاء او الوقاية من الامراض
تطلب قياس مستويات الدواء باستمرار تكنولوجيا قابلة للانعكاس، بحيث يرتفع تجاوب المستشعر وينخفض بتناغم مع تأرجح تركيز الدواء. وإضافة إلى ذلك.. يجب أن تكون التكنولوجيا مستمرة، بالطبع، ولذا.. يجب ألا تعتمد على خطوات الغسل أو عمليات الدفع الأخرى. وأخيرًا، يجب أن تكون انتقائية بما يكفي لاستخدامها على الدم بالكامل. وللأسف، على الرغم من أن الطرق التحليلية التقليدية، بما في ذلك الكشف اللوني والتنظير الطيفي والكيمياء المناعية، كثيرًا ما تضم واحدة أو أكثر من هذه الصفات، إلا أن أي نهج عام لم يتمكن من تحقيق جميع هذه الأهداف في نفس الوقت. هناك طرق لقياس عدد قليل من جزيئات معينة في الجسم في الزمن الحقيقي (مثل مستويات السكر في دم المرضى المصابين بمرض السكري)، ولكن هذه المُستشعرات مفردة الحليلة، ولا يمكن تعميمها بسهولة للكشف عن جزيئات أخرى.
العنود الغامدي 2/2
لتحديد مستوى الجرعه ل أي دواء تتطلب وجود أخصائي إحصاء يقوم بتصميم التجربة ويحدد حجم العينة المبدئية، والعينات التالية، وخصائص هذه العينات من حيث السن والجنس والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، والتاريخ المرضي السابق، وغير ذلك من المتغيرات التي تؤثر في نتائج التجربة، إذ تتوقف النتائج على الدلالة الإحصائية التي نحصل عليها. وعادة ما يتدخل أخصائي الإحصاء في مسار التجربة بل وقد يوقفها إذا كانت النتائج غير مرضية أو غير كافية طوال فترة التجريب، وهو بذلك يمنع المعالج من التسرع في إصدار نتائجه والتعليق عليه، وهو ما يسمى بالتحيز للنتائج.
ردحذف-------
لــما فهيد ٢-٢
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine.
ردحذفأسيل علي القحطاني
2\ع\3
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine.
ردحذفأسيل علي القحطاني
2\ع\3
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine.
ردحذفهديل عبدالله الحربي 2 علمي 3
لتحديد مستوى الجرعه ل أي دواء تتطلب وجود أخصائي إحصاء يقوم بتصميم التجربة ويحدد حجم العينة المبدئية، والعينات التالية، وخصائص هذه العينات من حيث السن والجنس والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، والتاريخ المرضي السابق، وغير ذلك من المتغيرات التي تؤثر في نتائج التجربة، إذ تتوقف النتائج على الدلالة الإحصائية التي نحصل عليها. وعادة ما يتدخل أخصائي الإحصاء في مسار التجربة بل وقد يوقفها إذا كانت النتائج غير مرضية أو غير كافية طوال فترة التجريب، وهو بذلك يمنع المعالج من التسرع في إصدار نتائجه والتعليق عليه، وهو ما يسمى بالتحيز للنتائج
ردحذفمها علي المري
2 علمي 3
يعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine.
ردحذفغادة الرشيدي 2 علمي 3
هناك تعريف علمي لجرعة الدواء تقول:”جرعة الدواء هي أقل كمية من الدواء تعطي أقصى تأثير ممكن على المرض وأقل تأثير ضار بخلايا جسم الإنسان ويعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله
ردحذفسالي الشهري ثاني علمي ثالث
لتحديد مستوى الجرعه ل أي دواء تتطلب وجود أخصائي إحصاء يقوم بتصميم التجربة ويحدد حجم العينة المبدئية، والعينات التالية، وخصائص هذه العينات من حيث السن والجنس والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، والتاريخ المرضي السابق، وغير ذلك من المتغيرات التي تؤثر في نتائج التجربة، إذ تتوقف النتائج على الدلالة الإحصائية التي نحصل عليها. وعادة ما يتدخل أخصائي الإحصاء في مسار التجربة بل وقد يوقفها إذا كانت النتائج غير مرضية أو غير كافية طوال فترة التجريب، وهو بذلك يمنع المعالج من التسرع في إصدار نتائجه والتعليق عليه، وهو ما يسمى بالتحيز للنتائج.
ردحذففاطمة العماري 2 علمي 3
شكرا حليت منك البحث حق الكيمياء ♥️♥️
حذفيعتبر اختيار جرعة الدواء المناسبة لمريض معين فنًّا أكثر من كونه علمًا. وعلى سبيل المثال.. تعتمد جرعات معظم الأدوية ـ ببساطة ـ على سن المرضى، كقولنا مثلًا: "يتناول البالغون والأطفال الذين يبلغ عمرهم 12 سنة وما فوقها، ملعقتين كل 6 ساعات" على سبيل المثال. في الواقع، هناك اختلاف بين مريض وآخر في عملية أيض الدواء وإخراجه، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتباع سبل دقيقة وخاصة بكل مريض؛ لمراقبة تركيز الدواء بعد تناوله. ومع قطع خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف، يصف فيرجسون وزملاؤه1 نظامًا للكشف يسمح بمتابعة الأدوية في الدم في الزمن الحقيقي، وذلك في بحث نُشر في دورية "ساينس ترانسليشنَل مِدِسِن" Science Translational Medicine.
ردحذفسلوى القحطاني 2 علمي ثالث